دسامح الشيخ
هى سلسله من المقالات المتعلقة لسفراء وشخصيات سياسية واقتصادية واجتماعية نستعرض معكم فيها كيف تمكنوا من تحقيق أهدافهم السامية فى العمل العام ونشر السلام وتحقيق أهداف التنمية والعدالة والنجاح والوصول في أعلى المناصب القيادية في العالم الغربي وهم جميعاً من جذور عربيه أصبحوا مصدر فخر واعتزاز لبلدانهم والوطن العربي أجمع ولهذا وجب علينا أن يعرف أبناءنا وبناتنا كيف تمكنوا من تحقيق أهدافهم ومواجهة التحديات والصعوبات التي واجهتهم فى حياتهم العلمية والعملية حتى أصبحوا سفراء خارج حدود الدهشة
نستعرض فى مقالنا الحادي عشر من سلسله مقالات سفراء خارج حدود الدهشة
أحد أهم الشخصيات العربية المؤثرة في العالم العربي والغربي
سفيرنا اليوم رحلة كفاح طويلة ومشرفة يعلمها الجميع نثر بذور السلام فرسخ مبادئه وقيمه حتى تشكلت ثقافة السلام فى وجدان كل شعوب المنطقة العربية والعالمية
حيث يعتبر من أهم الشخصيات نشاطاً في مجال والتسامح والسلام
سفيرنا اليوم هو
السفير الدكتور عادل اجوفا من دولة المغرب الشقيق
المهنه سفير السلام الدولي وكاتب صحفى واعلامى
رجل عصامي تتلمذ على كبار الأساتذة والشيوخ في الفقه والعلوم حاصل على شهادة تانوية خريج مدرسة الحياة حاصل على العديد من شهادات الدكتوراه المهنية والفخرية معتمدة دوليا وعربيا
سفير سلام وقائد عالمي لسلام من مواليد مدينة صفرو المغربية سنة 1977 ميلادية ترعرع وكبر في الصحراء المغربية من اب جندي وأم فاضلة ربة بيت الدكتور عادل متزوج ويعول أربعة اطفال رئيس وكاتب نقابي محلي يدافع عن ملف عمالي وحقوقي متمرس لديه العديد من اعتمادات دولية وهو أيضا ناشط اجتماعي يبحت عن العدالة والمساوات والسلام ويناشد من اجل وقف الحروب كذلك هو مؤسس ورئيس الاتحاد العالمي للانسان والانسانية من اجل السلم والسلام وإليكم بعض من أهداف الاتحاد
١ - نشر السلم والسلام والتسامح بين الشعوب
٢ - كفاح الاتحاد العالمي من أجل بناء مجتمع مدني متحضر من خلال السعي لإقامة العدل والمساواة بين أفراد المجتمع.
٣ - العمل على صون حقوق الفرد الفكرية وضمان حقه فى التعبير.
٥ - تنشط المنظمة.
٦ - التوعية وتحفيز النهوض بمجال حقوق الإنسان والحريات فضلآ على الحقوق الأساسية للأقليات والمجتمعات وفقآ لقواعد ومعايير حقوق الإنسان المعترف بها دوليآ والصفة المضافة للمبادئ الإنسانيه للعدالة والمساواة.
٧ - تسعى المنظمة للحصول على شرعية دولية للقضايا العادلة من خلال الجهود الإعلامية والسياسة الهادفة لبناء جسور التعاون مع المؤسسات والمنظمات الدولية المعنية بشؤون حقوق الإنسان
كما سنوضح إليكم رؤية الاتحاد
بما أن حقوق الإنسان شرعت جميع بنودها لخدمة الإنسان على مبدأ المساواة بغض النظر عن اللون، العرق، الدين، الجنس، والرأي السياسي أو الأصل الإجتماعي. فالناس جميعا يولدون أحرارا و متساوين في الكرامة والحقوق، لذلك حقوق الإنسان هي عالمية من حيث المحتوى والمضمون وفي جميع الظروف و الأحوال دون أي تمييز.
حيث يعتبر ما سبق سرده يمثل جزء
لدور سيادته الفعالة والمؤثرة على الصعيد العربي و العالمي لخدمة الوطن و مشاركاته الفعاله على أرض الواقع في جميع المجالات
حمل على عاتقه مواجهة التحديات والصعوبات التى تنجم من الحروب وتأثيرها على البشر حول العالم اجمع حيث أكد على أن يكون السلام هو الخير الذي يعم القلوب والعالم السلام هو الروح الطيبة التي تحلق بين الناس وتملأ قلوبهم بركة وسعادة فلا أجمل من السلام ولا أعظم من محبيه وخير ما يمكن أن يقدمه الإنسان لغيره أن يكون سليم القلب تجاهه ولا يحمل أي ضغينة أو كراهية
إرسال تعليق