بقلم عبدالحفيظ موسى
لاتتزوج من بيت لا تهاب نساءه رجاله
ما أقبح الإنسان حين يخلع ثوب الوفاء ويلبس رداء الخيانة! في زمنٍ باتت فيه الطعنات تأتي ممن آمناهم على ظهورنا، ممن أطعمتهم يدُنا، وآويناهم في ضلوعنا، ثم اكتشفنا أنهم لم يكونوا سوى غدرٍ يمشي على قدمين!
الخائن لا يؤتمن، وناكِر الجميل لا يُؤنس، فمن نسى المعروف، وسوّلت له نفسه أن يطعنك بعد الإحسان، فقد خسر شرفه قبل أن يخسرك، وباع نفسه بثمنٍ بخس قبل أن يبيعك.
تذكر أن لا خسارة تعلو خسارة الشرف، ولا سقوط أقبح من سقوط المروءة. فمن خانوك اليوم، سيسحقهم غدرهم غداً، فالأيام تُسجِّل، والله لا يغفل…
بقلم عبدالحفيظ موسى
ما أقبح الإنسان حين يخلع ثوب الوفاء ويلبس رداء الخيانة! في زمنٍ باتت فيه الطعنات تأتي ممن آمناهم على ظهورنا، ممن أطعمتهم يدُنا، وآويناهم في ضلوعنا، ثم اكتشفنا أنهم لم يكونوا سوى غدرٍ يمشي على قدمين!
الخائن لا يؤتمن، وناكِر الجميل لا يُؤنس، فمن نسى المعروف، وسوّلت له نفسه أن يطعنك بعد الإحسان، فقد خسر شرفه قبل أن يخسرك، وباع نفسه بثمنٍ بخس قبل أن يبيعك.
تذكر أن لا خسارة تعلو خسارة الشرف، ولا سقوط أقبح من سقوط المروءة. فمن خانوك اليوم، سيسحقهم غدرهم غداً، فالأيام تُسجِّل، والله لا يغفل…
في زمنٍ باتت فيه الطعنات تأتي ممن آمناهم على ظهورنا، ممن أطعمتهم يدُنا، وآويناهم في ضلوعنا، ثم اكتشفنا أنهم لم يكونوا سوى غدرٍ يمشي على قدمين!
الخائن لا يؤتمن، وناكِر الجميل لا يُؤنس، فمن نسى المعروف، وسوّلت له نفسه أن يطعنك بعد الإحسان، فقد خسر شرفه قبل أن يخسرك، وباع نفسه بثمنٍ بخس قبل أن يبيعك.
تذكر أن لا خسارة تعلو خسارة الشرف، ولا سقوط أقبح من سقوط المروءة. فمن خانوك اليوم، سيسحقهم غدرهم غداً، فالأيام تسجل، والله لا يغفل…
الرجل عيبه في جيبه
إن العيب ليس في جيب الرجل، ولكن العيب أن تتزوج من من بيت تحكمه ألام والاب مجرد خيال مقاته قالوا أهل زمان لاتتزوج من بيت لا تهاب نساءه رجاله

إرسال تعليق