كتبه: أشرف عاشور راضي
" المدرب الدولي، وخبير التنمية البشرية والاستشارات النفسية والأسرية".
يسعى كل إنسان في هذه الحياة إلى الاستقرار والراحة والأمن والأمان، وإذا كان الإنسان يسعى إلى ذلك في جل أمور حياته، فإن الراحة النفسية والأسرية تعتبر على رأس القائمة؛ حيث تؤدي الراحة النفسية والأسرية إلى الاستقرار والإحساس بالأمن والأمان في شتى مناحي الحياة، فقد يكون من النادر بل قد يكون من المستحيل أن تجد شخصا ينعم بالراحة التفسية والأسرية ويعاني من مشكلات إدمان أو مشكلات دراسية أو زواجية أو أي نوع من هذه المشكلات؛ بل تجد من يتمتع براحة نفسية وأسرية غالبا ما يكون ناجحا في حياته من عمل أودراسة أو زواج أو علاقات إجتماعية أو في المحافظة علي صحته؛ ولا أكون متحيزا إذا ما قلت بأن الراحة النفسية والأسرية تكون سببا في الطاعة والبركة والرزق، ونستكمل سويا في المقال القادم إن شاء الله.
دمتم متألقين مبدعين، نحن في خدمة مجتمعنا
ردحذف