U3F1ZWV6ZTI4MzIwMDE5NjkzNTY5X0ZyZWUxNzg2NjcxNzI3OTEzMA==

مستقبل مصر التكنولوجى - جريدة الهرم المصرى نيوز

مستقبل مصر التكنولوجى

 



بقلم / دينا سعيد

فى بداية الأمر أحب أن أتوجة بالشكر إلى حكومة بلدى مصر الغالية وعلى رأس الشكر  لفخامة الرئيس / عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية ،لتوجيه سيادته بالفكر لإنشاء جامعات مثل الجامعات التكنولوجية فى أكثر من مكان على أرض مصر من كل زاوية بها ...وذلك للوصول لرؤية 2030 وهى الجمهورية الجديدة بنشأها التكنولوجى والمتدرب البارع فى التكنولوجيا الحديثة فى الكثير من المجالات وخلق سوق جديد للعمل بمشاريعهم وتحويلها منتجات على أرض الواقع...والجميل بالذكر  " *هاكثون التكنولوجيا * " تحت رعاية الأستاذ الدكتور /محمد أيمن عاشور معالى وزير التعليم العالى.

حيث أن هاكثون التكنولوجيا ضم كل طلاب الجامعات التكنولوجية وكذلك أساتذة الجامعات أيضاً ،والغرض من هاكثون التكنولوجيا للجامعات هو توضيح ما توصل إليه الطلاب بعد تدريبهم وعرض وشرح تفصيلى لما قاموا به من مشاريع على أرض الواقع حتى تصبح منتجات يرتقى بها السوق والأقتصاد المصرى .

والجدير بالذكر أن جامعة 6أكتوبر التكنولوجية  تم نشأها منذ أقل من عامين فقط إلا، وأنها كانت الأفضل فى تقديم وأنطلاق أول نسخة من "هاكثون التكنولوجيا للجامعات "  ، وهذا ليس من فراغ ولكن عن إدارة قوية ثابتة أمام المواجهة .

أسمحوا لى أن أتحدث عن شخصية خير ما يقوم بتنفيذ مقولة "كُلكُم راعً وكُلكُم مسئولٍ عن رعيتكم"...هى الأستاذة والدكتورة /هبه سالم رئيس جامعة 6 أكتوبر التكنولوجية ولا اتزايد بالحديث عنها لأن كل كلمة سوف تصفها فهى تستحق الكثير ،ولذلك إذا تركت قلمى يكتب لا يتوقف عن وصف الكثير فى كونها شخصية عميقة وليست سطحية ...عميقة فى إشرافها وعملها ليس من منظور رئيس جامعة ولكن فى كونها عميقة فى التواصل حتى مع تفاصيل أجدد طالب بالجامعة ،تُشارك أبناءها الطلاب فى كل لحظه سواء كانت لحظات حزن أو فرح ...دام الله عليها حب من ترعاهم من أساتذة وطلاب بالجامعة ،وهذا بشهادتهم بأنها بمثابة أمً لكلاً منهم....أدعو الله أن يديم عليها الخير واليمن والبركات ...ولكى نخطوا إلى أخر خطوة ل2030

أدعو كل مصرى أن يتوجه بفكره ومنظورة إلى تلك الجامعات التكنولوجية حتى تكتمل رؤية مصر 2030 تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى ....

ليس باقى لى أن أقول غير 

تحيا مصر.

تحيا مصر.

تحيا مصر.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة