بقلم
عاشق الثقافة
محب الصحافة
مجدى شلبى قاسم
ثقتنا فى جيشنا المصرى العظيم
و قائده الأعلى الزعيم المغوار المكر المفر
الذى يدور مع مصالح الوطن كما تدور عقارب الساعة مع الزمن و فى كل قادته
و جنوده خير أجناد الأرض.
ثقة منقطعة النظير لا تنتهى و لا تتزعزع
بعد أن أحاطت بنا المؤامرات من كل جانب لكن أمر الله غالب و وعد الله محقق
فلينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز
فجيشنا المصرى العظيم بقواته المسلحة البرية و البحرية و الجوية و الدفاع الجوى و الأسلحة و القوات الخاصة القادرة هو لنا الدرع و السيف
جيش جرار جبار يشار له بالبنان من العدو قبل الحبيب
ضرباته دوماً تصيب و لا تخيب
لا تلين قواه و لا تفتر عزيمته
مستعد دوماً لمجابهة كل التحديات على كافة الجبهات.
كتفا بكتف يدا بيد مع كل أفراد الشعب على قلب رجل واحد حقيقية فى أشكال
و روح فى أجسام
فلسنا من نقول كما تقول القردة و الخنازير الصهاينة المحتلين المختلين المحتالين المعتدين المستعمرين العنصريين الفاشيين النازيين و اعوانهم الصهيونين
و المتصهينين مزدوجين المعايير المجرمين
إذهب أنت و ربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون.
بل نقول:
إذهب أنت و ربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون
لننعم بالنصر أو الشهادة لنكون دوماً خير سادة
فهذا و هكذا هو العهد دوماً بيننا ميثاقا غليظا بين الراعي و الرعية الأبية العزيزة القوية رعية مصرنا الفتية.
و حرب أكتوبر
و انتصارات رمضان ليست على الجميع ببعيد.
حرب العاشر من رمضان ١٣٩٣ هجرية؛ السادس من اكتوبر ١٩٧٣ جريجورية( ميلادية )؛ حرب تشرين؛ حرب كيبور؛ حرب يوم الغفران ميلخمت بالعبرية؛
لمصر و سوريا و الأمة العربية و الإسلامية فخر و زهو و انتصار؛
و للصهاينة عار و دم و دمار!
تحيا مصر 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬
و هكذا مصر تتحدث عن نفسها
😍🦋🌷
وَقَف الْخَلْق يَنْظُرُون جَمِيعًا .
كَيْف ابْنِي قَوَاعِد الْمَجْد وَحْدِي
وَبَنَاه الأهْرَام فِى سَالِف الدَّهْر .
كفوني الْكَلَامِ عِنْدَ التَّحَدِّي
أَنَا تَاج الْعَلاء فِى مَفْرِق الشَّرْق .
ودراته فَرَائِد عِقْدِي
أَن مَجْدِي فِى الْأَوَّلِيَّات عَرِيقٌ .
مَنْ لَهُ مِثْلُ أولياتي وَمَجْدِيّ
أَنَّا إنْ قَدَرَ الْآلَةِ مَمَاتِي .
لَا تَرَى الشَّرْق يَرْفَع الرَّأْس بَعْدِي
مَا رَمَانِي رَام وَرَاح سَلِيمًا .
مِنْ قَدِيمِ عِنايَةِ اللَّهِ جُنْدِيّ
كَم بَغَت دَوْلَة عَلِيّ وجارت .
ثُمَّ زَالَتْ وَتِلْك عُقْبَى التَّعَدِّي
إنَّنِي حُرَّةٌ كُسِرَت قيودي .
رَغِمَ أَنْفُ الْعِدَا وَقَطَعَت قَيْدَي
أَتُرَانِي وَقَد طُوِيَت حَيَاتِي .
فِى ميراس لَم أَبْلَغ الْيَوْم رُشْدِي
آمَن الْعَدْل أَنَّهُمْ يَرُدُّونَ الْمَاء .
صَفّوا وَإِن يُكَدِّر وَرْدِيٌّ
آمَن الْحَقُّ أَنَّهُمْ يُطْلِقُونَ .
الْأَسَد مِنْهُمْ وَإِنْ تَقَيَّد أُسْدِي
نَظَرَ اللَّهُ لِي فَأَرْشَد أَبْنَائِي .
فَشُدُّوا إلَى الْعُلَا أَىّ شَدّ
إنَّمَا الْحَقّ قُوّةٌ مِنْ قُوَى الدَّيَّان .
أَمْضِي مِنْ كُلِّ أَبْيَضَ وهندي
قَدْ وُعِدَتْ الْعُلَا بِكُلّ أَبِي مِنْ رِجالِي .
فانجزوا الْيَوْم وَعَدِي
وَارْفَعُوا دولتي عَلَى الْعِلْمِ وَالْأَخْلَاق .
فَالْعِلْم وَحْدَهُ لَيْسَ يُجْدِي
نَحْن نجتاز مَوْقِفًا تَعَثَّر الْآرَاء فِيه .
وعثرة الرَّأْي تَرَدَّى
فَقِفُوا فِيهِ وَقْفَةٌ حَزْم .
وارسوا جَانِبَيْه بِعَزْمِه الْمُسْتَعِدّ .
فما بالنا بمصرنا الجديدة و جمهوريتنا الجديدة علينا و عليكم و على الكل سعيدة
حيث بالكد و الجد نزهو بجمهوريتنا الجديدة جمهورية العلم و العمل جمهورية الحلم و الأمل
حيث يرسم القائد الاستراتيجيات و يحدد الخطوات و الخطوط الحمراء
و ينفذ خير أجناد الأرض كل الأوامر لفرض السيطرة و الهيمنة لحماية الأمن القومى المصري
و الحفاظ عليه فى كل وقت و حين و الله المؤيد و المعين.
حيث مصرنا مقبرة الغزاة عبر الزمان
و المكان.
فدوماً و أبدا
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
عزيزة قوية
حرة أبية
منارة وطنية و إقليمية
و دولية
رمانة ميزان عالمية
واحة للنجاح و الفلاح
و الصلاح و الإصلاح
و الأمن و الأمان
و السلم و السلام
و السكن و السكينة
و الطمأنينة و الإطمئنان.
إرسال تعليق