بقلم/ طارق أبوزيد.
يناديگى قلبى الحزين.
يادنيا الألم والأنين....
هل سخرنا نحن منگى؟
أم أنتى منا تسخرين؟
أعزفتى لحن السعاده؟
أم صوت الناى الحزين؟
أشربنا القهوه ساده؟
أم هو گدرا وطين؟؟
وإذا گان اليوم عرسگ
لما بالسواد تتشحين؟
أبگانا فى أذنيگ عذبا؟
أم يطربگ منا الأنين؟
أترانا اليوم نحيا؟
أم فى عداد المفقودين؟
قد هرمنا.. قد سأمنا.
السير فى درب مشين...
سوف نشگو اليوم منگ...
للملگ الحق المبين....
ولكن خبرينى هل سخرنا نحن
منگ أم أنتى منا تسخرين؟؟؟
إرسال تعليق