كتبت نانيس هنري
قد لا تكون أكبر مائدة للإفطار الجماعي، سواء في مصر أو أي بلد عربي أو إسلامي أخر، ولكنها في نفس الوقت ترصد حكاية فريدة من نوعها، فطيلة سبعة سنوات قدم أهالي عزبة حمادة بحي المطرية إفطار جماعي يجتذب أكثر من ألفي صائم تمتلئ بهم شوارع الحي الضيقة، ما جعله يكتسب خصوصية تختلف عن أي إفطار جماعي.وحضرت الوزيرة نبيلة مكرم الافطار وسط الاهالي لمشاركتهم الافطار والاحتفال
إرسال تعليق